1. عدم تمويل الظالم
كل منتج نشتريه من شركة تدعم إسرائيل، هو في الحقيقة مساهمة غير مباشرة في تمويل جيش يحتل أرض فلسطين ويرتكب المجازر في غزة. أموالنا يجب أن تكون قوة تدعم الحق، لا وقودًا للباطل.
2. الضغط الاقتصادي كسلاح فعّال
التاريخ أثبت أن المقاطعة الاقتصادية سلاح حقيقي، فقد أجبرت شركات وحكومات على تغيير مواقفها وسياساتها، لأن السوق لا يرحم، والخسائر المالية أقوى رسالة يمكن أن تصل لأصحاب القرار.
3. نشر الوعي وكشف الحقائق
عندما نقاطع ونتحدث عن سبب المقاطعة، نحن نفضح ممارسات الاحتلال ومن يدعمه، ونكسر الصورة المزيفة التي يحاولون تسويقها للعالم.
4. الحفاظ على كرامتنا وهويتنا
شراء منتجات العدو يعني القبول الضمني بجرائمه، بينما المقاطعة تعني أننا أحرار في قراراتنا ونرفض أن نكون جزءًا من آلة القمع.
5. دعم البدائل المحلية والصديقة
المقاطعة ليست حرمانًا، بل هي فرصة لاكتشاف ودعم منتجات أمتنا والشركات الصديقة، مما يقوي اقتصادنا ويخلق فرص عمل جديدة.
الخلاصة:
المقاطعة واجب ديني، ووطني، وإنساني. هي رسالة مقاومة تقول:
"لن نكون شريكًا في جريمة، ولن نصمت أمام الظلم، وسنستخدم قوتنا الشرائية كسلاح من أجل فلسطين وأهلها في غزة."